ظل اختفاء سبيل أرملة حيدر مسار الحديث في وادي النسالي لأيام كثيرة  ، قبل أن يتلاشي يوماً  بعد يوم حتي صار كأنه أمر تناساه الجميع ، عدا غفران التي بدا علي وجهها أنها لم ولن تنسي ما حدث ابداً  ، وإن كان حديثها عن ذلك الأمر لم يعد كثيراً مثلما كانت تفعل في الأيام الأولي بعد أختفاء الفتاة ....
للتحميل
 
0 تعليقات